مصاب التوحد لو تبادر إلى الذهن في يوم أن أكتب عن رواية تتلخص في جريمة بشعة؟
لن يخطر على البال أن القاتل هو الام،العالم يتكرر فيه مأساة الطفولة.
ولا ننسى حادثة السيدة التى وضعت أطفالها في البحر للغرق.
الحكاية
الام حاصلة على شهادة في القانون،بدأت تعاني من أوهام نهاية العالم.
تعيش الأم في لندن منذ سنوات عديدة،وتتكلم اللغة الإنجليزية بطلاقة،تزوجت عام 2010.
تجردت من مشاعر الإنسانية قبل الأمومة،وقتلت طفلها بأبشع طريقه.
والد الطفل هو مصور شهير،تواجد الأب في إسبانيا أثناء الجريمة.
قتلت طفلها للتضحية من أجل الشيطان
نعم يجب أن تعلم أننا الآن أمام الجنون والخوف من نهاية العالم.
أتذكر جريمه بشعه من أم في أحد البلدان العربيه قامت بقتل ابنها لأنها اعتقدت أنه الدجال.
لاتنسي أننا هنا لدينا بشر اعتقدوا بأنهم المهدى و دابه أو نبي.
شاهد قنوات اليوتيوب وأنت تعلم كم المصائب التى جاءت إلى البشرية منذ نهاية القرن الماضي.
قالت فريمان في وقت سابق : إنها "يسوع الثاني" و أخطط "للتضحية بطفلها الحبيب لإيجاد توازن في العالم".
أخبرت فريمان صديقتها أيدينا أنها بحاجة للذهاب إلى القدس و "أخبرتها أنها يسوع الثاني".
مركز الشرطة
قالت للضباط مرتين: "قتلت طفلي".
وضعت فريمان إسفنجة في فم ديلان البالغ من العمر عشر أعوام،قبل أن تضعه ليموت بجوار ألعابه في غرفة النوم الرئيسية في شقتها بلندن .
تم إجماع الشهود والجيران والأصدقاء بأن فريمان أم رائعه ومحبه لطفلها،والصور توضح هذا الأمر .
أكتب رأيك؟
ما رأيك فيما يحدث اليوم من غرائب من الشرق إلى الغرب؟
يعتقد بعض المسلمين أنهم المهدي وفي الغرب يعتقدون البعض أنهم يسوع المنتظر ؟
تعليقات
إرسال تعليق