الحكاية
عام 1830 كانت هناك امرأة تدعى ناتالي،وكانت نتاليا عقيمة،ومرت الأيام وحملت الأم بطفل يدعى أنطونيو.
و أنجبت بسلام وذهبت الى البيت،ولكنها تفاجئت بأن طفلها لا يوجد قرنية في عيناه.
الحزن تملك الوالدين من تشخيص الأطباء وهو أصابه الطفل بالعمى.
بعد وقت لاحظت أن الطفل يشاور بيده ويلتقط الاشياء ،وكانت رغم ذلك تتعامل مع ابنها علي إنه أعمى بسبب تشخيص الاطباء.
عندما بلغ انطونيو عمر الرابعة،أرادت الأم أن تزيل الشك من داخلها،فقررت أن تحضر تفاحه وموزة وتسأل الطفل أين التفاح؟
التقطها أنطونيو،ذهبت الأم إلى الطبيب،أتضح أن أنطونيو يرى ولكن عينه لونها ابيض.
انبهر الجميع وعند عشرون عاما تزوج أنطونيو من فتاة أحبها .
انجب أطفال بنفس عينه،وفي يوم قاد عربه يقودها الحصان،وحدث حادث اليم وماتت زوجته وحبيبته.
وحبس الأولاد في غرف،وأصبح يعامل أبناءه معاملة سيئة،و أصبح انطونيو مدمن علي المواد المخدرة.
عندما كبر الأطفال أصبحوا مثل الاب اتجهوا إلى الإجرام.
بداء الأبناء في الانتقام من أهل القرية،يدخلون البيوت يسرقون.
قاموا برش مواد كيماوية في عيون الناس حتى أصابوا بالعمى.
عندما بلغ انطونيو الواحد والسبعون عام،انتشر الأبناء في جميع القري المجاورة للسرقة والنهب وحرق عين البشر.
ووصل عدد الضحايا المصابين بالعمى ثلاثون شخصا،ومن هنا جاءت حكاية ذو العيون البيضاء.
مقالات كتبت عن ذو العيون البيضاء
مما لاشك فيه أننا استمعنا كثيرا عن ذات العيون السوداء والأسطورة التي تحوم حول القصة وكتبت مقال عنهم سابقا يمكن أن تقرأه.
التقارير للقصة ستجدها نادرة وان وجد،المؤكد هو أيمان البعض في الغرب بوجود ذو العيون السوداء،وأكدوا أنهم حقيقيون للغاية.
يقال بأن هناك تقارير مختلفة عن مواجهات مع الأطفال ذوي العيون السوداء.
يتم رؤيتهم في الغالب في مناطق معزولة أو مهجورة بما في ذلك الغابات ومواقع المخيمات وغيرها .
حسب التقرير و الفيديوهات المترجمة ظهر الأطفال ذو العيون السوداء في أمريكا وكندا ،اعتقد انها أسطورة من خيال كاتب.
في الحكاية يظهر الأطفال ذوي العيون البيضاء بمفردهم و نادر ما يأتون مجموعة.
من المعروف عنهم أيضًا كما يقال،أن الأطفال ذوي العيون البيضاء لديهم نوع من قدرات التحكم في العقل.
يقال أن من تعامل معهم تأثروا بشدة بالأطفال ذو العيون البيضاء.
بدلاً من سماع صوتهم عندما يتحدثون إليه يشعروا ب صوتهم كما لو كانوا يتواصلون تخاطر.
يتركوا وراءهم آثر علي شكل بصمات اليد،وأفاد العديد من الشهود العثور على بصمات أصابع غريبة على سيارتهم أيضا.
يقولوا أن الأطفال ذو العيون البيضاء يرون في الغالب من قبل كبار السن لذلك :
قد اعتبرهم البعض شكلاً من أشكال "رسالة موت".
ولكن بالطبع شكك البعض في تلك القصة بسبب رؤية الأطفال من أشخاص صغيره في السن.
رأي شخصي
- لو قمنا بربط القصص..سلمنا بصحة القصة الأولي.
- أما لو هم من جوف الأرض كما يشاع عن المخلوقات الغريبة.
أخيراً وهذا الرأي الذي أميل إليه وهو أن قصة الاطفال من وحي من خيال كاتب.
تعليقات
إرسال تعليق