الأطفال ذوي العيون السوداء شئت أم أبيت يقال أنها حقيقة بشهادة الشهود .
دول مثل بريطانيا بها شهود عن هؤلاء الأطفال مع الظهور والصراخ .
هناك رساله غامضه و لماذا الظهور ؟
- هل هم نتاج تجارب وحشية من بعض العلماء أم هم نتاج تزاوج لشيء خفي ؟
- وماهو المرض الغريب الذي يأتي لكل من يتواصل معهم؟
في مقال عن" الديلى مرور البريطانية" عام 2014 ظهرت طفلة بعد ثلاثون عام من "ذوي العيون السوداء ".
تدور الواقعة عن فتاة تبلغ من العمر السادسة عشر ،سمعت صوت فتاه صغيره تصرخ وتبكي ،فذهبت ووجدت الطفلة متسخة ، وعندما اقتربت منها وجدت عيناه يكسوها السواد، هربت الطفله .
يقال أن الطفلة ظهرت الي الأشخاص أخرين ،ورغم التحقيق والبحث المستمر نقلا عن الصحيفة لم يجدوا الفتاة.
شاب يدعي مارين في معسكر للمشاة في نورث كارولاينا ب كامب لجون بأمريكا.
الضغوط شديدة في المشاة للمتدربين في القتال لاجل البقاء علي قيد الحياه .
والسؤال عندما يتعلق الأمر في ما وراء الطبيعه هل تعتقد أنهم يستطيعون المواجهة ؟
عام 2009 كتب مارين في تدوينه له ،يقول أنه يمكث الطابق الثالث في ثكنات ذو ممرات مفتوحة، حجرات في الداخل ،وليس لديه مال للذهاب إلى المنزل وتبقي القليل في الثكنات .
مارين كان يشاهد فيلم ووجد باب حجرته يطرق ،قام بفتح الباب معتقدا أنه أحد من رفاقه في الثكنات ،يقول دائما في المشاه يتدرب الجندي علي أن يسمع الصوت الذي يأتي إلي رأسه لأنه ربما هو المنقذ له .
فقال : عندما فتحت الباب وجدت طفلين السواد يحوم في عيونهم، قاموا بالصراخ بكلمات أن أغلق الباب.
خرجت أبحث في المكان وأسأل الأطفال
- ماذا تفعلون هنا ؟
- شعرنا بالبرد و أردنا القراءة
العيون السوداء
وجد الأطفال تتقدم نحوه وينظرون إليه بعيونهم السود نظره ثاقبة ،فشعر أن هناك طاقة ما تشده بعين الأطفال فذهب سريعاً إلي حجرته متجاهلا النظر لهم، و أغلق باب حجرته .
ذهب الشاب صباحا إلى الضابط المناوب، وسأله! ضحك الضابط واعتقد أن مارين مخمور ،واكد أنه لم يشرب الخمر قط أو مريض بمرض الهلوسة أو غيره.
رأي شخصي
أنا أري أن الخيال احيانا يتحكم في البشر ،حقيقة تلك الاموار من أطفال ذو العيون البيضاء أو ذو العيون السوداء لم نراهم في مجتمعاتنا العربية .
هناك مقالات وفيديوهات تتكلم وتؤكد ذلك ،وانا أعتقد أنه خيال كاتب ولما لا!
في الفترة الأخيرة ظهر أحد العمليات بحقن العين لجعل القرانيه جميعها سوداء ،سواء حقيقية أو خيال في نهاية الأمر قصص خيال رائعة.
تعليقات
إرسال تعليق