بداية القصة
ووجدت فتاة صغيرة ترتعش من الخوف والفزع ،الفتاة ممتلئة القوام بيضاء وجميله فسألت عن ابنتها ووجدتها في أحد الحجر مع باقي التلاميذ، لأخذ الدرس في الدور الأول لأن صاحب السنتر يقوم بترميم الدور الثاني من السنتر ،وقع المدرس على حجر قسم رأسه .
قبل الحادث
الان تشاهد فيلم قصير تحتاج منه أن تفرغ الأمعاء، كانت الأم تسير مع ام الفتاه المرتعشة مع ابنتها إلى الدرس.
انتهى دور الأمهات هنا بأمان ،لكن دخلت الفتيات الصغيرات أحدهما الي المجموعه ،والاخرى الى الدرس الخاص صعد المدرس مع الصغيرة.
وأعتقد أنك تستطيع أن تفرغ الأمعاء قبل التصوير، الفتاه كانت ممتلئة و تأكل بشراهة وآلام لم تبالي وأصبحت وحيده بعيدة عن الكلام.
واعتقدت الأم أنها مرحلة تمر بها الفتيات من أجل الطبيعة، لكن للاسف كان الأمر حقير.
فإنها تحمل الموت فوق أعناق الخطيئة بيد واحد هو الشيطان الأنس بين البشر يتصنع الفضيلة.
أراد التخلص من تلك الجريمة فأراد قتل الصغيرة لكنها كانت تصارع من أجل البقاء، اختل توازنه وسقط من الشرفة علي حجر العقاب.
الخاتمة
بعد دخول السيدة بوقت قصير لا يتعدي عشر دقائق تجمع الناس ، وهي تأخذ الفتاة في أحضانها وتقول لا نعلم شيء أنه انتحر ، أغلقت القضية.
تعليقات
إرسال تعليق