جُننت من حماتي ذات الإنفجار الذاتي"قصة حقيقية"

حماتي قصة قصيرة حدثت لأحد السيدات ،بعض الحموات سيئات حقا ،هم السبب الأول في المشاكل الأسرية.

الحكاية كما قالت صاحبتها

رن وأنا أقوم بأعمال المنزل لأجد أم زوجي تتصل وتقول لي:

• أسمع خذي ملابسك أنت وأولادك و أذهب خارج منزلي،وإذ لم تفعل سوف أتى اليك و تخرجي بفضيحة.

 قلت لها:

•   أنا لم أستطع أن اترك البيت الا بموافقة زوجي،قول له أنت تلك الكلمات.

أغلقت الهاتف أمام وجهي،وأنا أتساءل ما هذا الجنون أي فضائح تلك العجوز الله يهديها،أنا مثال الأخلاق والشرف.

وجدت نفسي أمسك الهاتف اتصل بزوجي اشتكي له فوجدت السلبية في الكلمات،فقلت بداخلي أنها أمه الله يهديها.

قلت له:

• مشاكلك الأسرية لا دخل لي بها،حل تلك المشاكل مع امك بعيد عني

لا يوجد مشاكل بيني وبين زوجي وأمه تريد المشاكل ،كثرة المشاكل والكلام السيء خلف ظهري سوف أجد الخيانة والطلاب في النهاية .

وأنا أتساءل ماذا افعل؟وأتذكر أنني أكرم الضيافة دائما و احترمها عندما اراها،مر الوقت لا اتصال لا كلام ،بعد وقت اتصل زوجي وطلب مني:

• قول لأمي أنك سوف تنزلين من المنزل وإن أرادت شيء سوف تفعلين لها.

حقيقية تعجبت ما شأني أنا بتلك الأمور؟تلك المشاكل فيما بينهم ؟

 جلست مع نفسي قليلاً ووجدت أن ما يحدث مر مثل الصبار، وكرامتي لا تقبل تلك الجنون.

الخاتمة

تتسأل السيدة وتريد الإجابة تقول:

• أنا الآن أمسك رأسي وانا أصرخ إلى العدم حتى يحن لي حتى ولو الصمم لتسأل مراراً وتكراراً.

ماذا تريد مني العجوز أن أطلق من أبنها ؟وأنا أم لعروس صغير يا الله ؟

تريد كسري لا أعلم لقد جننت من حماتي ولا أعلم هل ترضي علي ابنتها ما تفعله معى؟