القائمة الرئيسية

الصفحات

أراه يصعد بقدمه أعلى الدرج هذا  اليهودي المشرف على الأربعين.

بعض اسطر من الروايه الجديدة

 يرتدي قميص أبيض و صدرية سوداء ،و بنطال فضفاض من القماش الأسود ،ولحيته السوداء تغطي وجهه،ليقرأ في أحد المكتبات  متعددة الكتب.

أمامه الحاخام الأعظم ينظر له بفخر لأنهم أعتقد أن الله قد ارسل لهم الهديه التي طالما انتظروها .

دخلت الروح الغير مرئيه وراء ابتسامة تعلو وجه الشاب المناظر خاصته ، وعلمت بأن هذا ليس مخلصهم حمدت وشكرت الله .

 لكنه مؤثرا قوياً لهم ،وهذا يؤرق الآن لأنها علمت ما يحاولون نشره من غلط،لأنها روحا بشريه إذن ستنقل ماذا تري؟شعر الحاخام الأكبر ب الروح و علم بوجودها في هذه المكتبه الكبيره لكنه يشك أيضاً في وجودها،والحكمة تكمن بين التشكيك والتأكيد وذهبت الروح البشرية الي مسمع الحاخام.

وقالت:

  •  لو كان المخلص لكم  ما أحتاج الكتب ليقرأ،أنت تعلم أن المنتظر  لا يحتاج للأوراق حتي يقنع ب الأسرار ،فهناك فرقا  بين الذكاء وحكمة الرب على الأرض الأولياء والصالحين والمرسلين.

صمت الحاخام وهو يشكك ويحاول أن يقنع نفسه بأن الصوت من شيطان.

الختام

بعض أسطر من الرواية الجديدة،اعلم أن ما يكتب في هذا العالم الان يسرق،لكن أكتفي بأن التاريخ يتصدر علي الصفحات.


تعليقات

التنقل السريع