القائمة الرئيسية

الصفحات

قبو الرعب فيلادلفيا ،ذهبت الشرطه لحظة دخول قبو في فيلادلفيا عام ٢٠١١ بأمريكا.

أشخاص خائفين

وجدت الشرطه شخص معاق ذهنيا مقيد بسلاسل، و مربوط بفرن مع ثلاث أشخاص خائفين من الجوع والخوف ،كانوا متعبين تماما ،وعندما صعدت الشرطة الطابق العلوي وجدوا أطفال موجودة بتلك الشقة .
عرفت الجريمة بقضية زنزانة اختطاف فيلادفيا وأطلق عليها قبو الرعب ،أدانت المحكمة وترستون وابنتها و مرافقين المرأة بأدانتهم١٦٩ تهمه،وسمحت الولاية بسقوط بعض التهم حتي يجدوا تهم أقوي من التعذيب والخطف، وهذا ما أكدته أحد النساء المحتجزين في قبو الرعب .
حوادث الخطف
  • تم خطف فتاه تدعي بارين عام ٢٠٠١،بواسطه شركاء وترستون، لقد تم استدراك الفتاة من أجل توظيفها ك جليسة أطفال، وشرحت كم المعاناة التي وجدتها ولم تنساها إلى اليوم.
المكان مظلم و معتقل رهيب حاولت الحفاظ على نفسها رغم قلة الطعام والشراب،والضرب المبرح و الإعتداء القهري عليها من قبل أحد أعوان ليندا وترستون تنجب وبعدها يتم أخذ المولود وبيعه .
قامت ليندا وترستون بابتزاز الضحايا ،ومنهم من كان لديه أموال اجتماعية تأخذهم ليندا وترستون، وجمعت أكثر من ألفين دولار شهرياً.
أبرز الشركاء 

  • وادى رايت 
  •  جري جور توماس وابنتها 
  • جين ابنتها كانت تشارك مع المجرمين في إيقاع الضحايا منهم البالغين ومنهم أطفال .في عام ٢٠١٨حكمت علي وترستون ٤٠عام أخري ، عندما اقتحمت السلطات القبو وجدت الضحايا بالغين وتم العثور علي اثنان منهم خائفين تحت البطانيه ،وآخرين مقيدين و مقهورين ،الضحايا كان يطلق عليهم الرصاص من أجل التعذيب بقلب بارد،والتجويع والعطش مما اضطروا إلي شرب البول.

عندما دخلت الشرطة القبو وجدت أربع بالغين في القبو الضيق ومنهم ملاك المكان ،وكان صعب وجودهم وكانوا أحدهما معاقين ،وبالطبع فإنهم يأخذون تمويل من الحكومة للمعاقين.

.غير الإعاقة الأخرى ،فتشت الشرطة في الأماكن الأخرى وجدوا ثمن اطفال أخذوا سط من العذاب ،وضعت الحكومة أبنه أخت ليندا وترستون الصغيرة ال معذبه حتى التئام الكسور بشكل غير صحيح.

وجدت الصغيرة محبوسه في القبو بقفص حديدي ووجهها مغطى بالملابس من كثرة الندوب، وجسدها ممتلئ بطلق الرصاص ، لقد خطفت ليندا وترستون بنت اختها بعمر الثامنة وتم تعذيبها إلى سن التاسعة عشر.

المفاجأة

اتضح أن وستون كانت تعذب إخوانها وأبناؤها أيضا وكانوا في حالة يرثي لها من أجل وجود ضحايا.

 استدراج الباقين ،حيث كانت تجبر أخوها على تناول المخدرات و الاعتداء على إخوته من البنات لإنجاب الكثير من الأطفال تتاجر بهم ،ونستون كانت تعامل الجميع مثل الماشية ،حتي أحد أصدقائها تم التجويع حتى الموت وتم وجود جثته أقل من أربعين جرام .

وكان من السهل إخفاء جرائمها بسبب أن معظم الضحايا كانوا أبناءها وأقاربها .

الخاتمة

نهاية المطاف انتهى الرعب عام ٢٠١٥ والغريب عدم الحكم عليهم بالإدانة،حكم عليها مدى الحياة وثمانون عاما أخري بسبب جرائمها.

المدعي الأمريكي زين ديفيد مجر قال وترستون استخدمت "المكر و الخديعة بالقوة والإكراه" لإقناع الأشخاص المعاقين ذهنيا بأنها مسؤولة عن رعايتهم ، مما سمح لها بشكل غير قانوني بتحصيل حوالي 212 ألف دولار من مدفوعات الضمان الاجتماعي على مدى 10 سنوات.



تعليقات

التنقل السريع