أشخاص خائفين
- تم خطف فتاه تدعي بارين عام ٢٠٠١،بواسطه شركاء وترستون، لقد تم استدراك الفتاة من أجل توظيفها ك جليسة أطفال، وشرحت كم المعاناة التي وجدتها ولم تنساها إلى اليوم.
- وادى رايت
- جري جور توماس وابنتها
- جين ابنتها كانت تشارك مع المجرمين في إيقاع الضحايا منهم البالغين ومنهم أطفال .في عام ٢٠١٨حكمت علي وترستون ٤٠عام أخري ، عندما اقتحمت السلطات القبو وجدت الضحايا بالغين وتم العثور علي اثنان منهم خائفين تحت البطانيه ،وآخرين مقيدين و مقهورين ،الضحايا كان يطلق عليهم الرصاص من أجل التعذيب بقلب بارد،والتجويع والعطش مما اضطروا إلي شرب البول.
عندما دخلت الشرطة القبو وجدت أربع بالغين في القبو الضيق ومنهم ملاك المكان ،وكان صعب وجودهم وكانوا أحدهما معاقين ،وبالطبع فإنهم يأخذون تمويل من الحكومة للمعاقين.
.غير الإعاقة الأخرى ،فتشت الشرطة في الأماكن الأخرى وجدوا ثمن اطفال أخذوا سط من العذاب ،وضعت الحكومة أبنه أخت ليندا وترستون الصغيرة ال معذبه حتى التئام الكسور بشكل غير صحيح.
وجدت الصغيرة محبوسه في القبو بقفص حديدي ووجهها مغطى بالملابس من كثرة الندوب، وجسدها ممتلئ بطلق الرصاص ، لقد خطفت ليندا وترستون بنت اختها بعمر الثامنة وتم تعذيبها إلى سن التاسعة عشر.
المفاجأة
اتضح أن وستون كانت تعذب إخوانها وأبناؤها أيضا وكانوا في حالة يرثي لها من أجل وجود ضحايا.
استدراج الباقين ،حيث كانت تجبر أخوها على تناول المخدرات و الاعتداء على إخوته من البنات لإنجاب الكثير من الأطفال تتاجر بهم ،ونستون كانت تعامل الجميع مثل الماشية ،حتي أحد أصدقائها تم التجويع حتى الموت وتم وجود جثته أقل من أربعين جرام .
وكان من السهل إخفاء جرائمها بسبب أن معظم الضحايا كانوا أبناءها وأقاربها .
الخاتمة
نهاية المطاف انتهى الرعب عام ٢٠١٥ والغريب عدم الحكم عليهم بالإدانة،حكم عليها مدى الحياة وثمانون عاما أخري بسبب جرائمها.
المدعي الأمريكي زين ديفيد مجر قال وترستون استخدمت "المكر و الخديعة بالقوة والإكراه" لإقناع الأشخاص المعاقين ذهنيا بأنها مسؤولة عن رعايتهم ، مما سمح لها بشكل غير قانوني بتحصيل حوالي 212 ألف دولار من مدفوعات الضمان الاجتماعي على مدى 10 سنوات.
تعليقات
إرسال تعليق